وعبرت عن سعادتها بزيارة أقدم عاصمة مأهولة بالتاريخ، وقد فوجئت بحجم الاستقبال والترحاب الذي قوبلت فيه أينما حلت، مشيرة إلى أن الشعب السوري بسيط وطيب وكريم رغم معاناته من آثار الحرب منذ ما يقارب الأربع سنوات، متمنية عودة الأمان إلى سورية التي كانت ولا زالت بلد الثقافة والفن والحب والسلام.
وكشفت دريعي عن إقامتها حفلين ضخمين احتفاءً بلقبها الآسيوي، واحد في بيروت، وآخر في دمشق بحضور فعاليات فنية وثقافية ورسمية.
Post a Comment